3 قصص مضحكة قصيرة | اضحك من قلبك

144
3 قصص مضحكة قصيرة | اضحك من قلبك
3 قصص مضحكة قصيرة | اضحك من قلبك

3 قصص مضحكة قصيرة | اضحك من قلبك

قصه مغامرات عنتر وأبو صهيب في رحلة الصيد | قصص مضحكة للأصدقاء

القصه الأولي | قصص مضحكة واقعية

في يوم من الأيام، قرر صديقان مقربان، عنتر وأبو صهيب، الخروج في رحلة صيد مليئة بالمغامرات
والضحك. قررا أن يصطحبا معهما بعض الأصدقاء الآخرين والذهاب إلى الصحراء للبحث عن فريسة
جيدة
.

 

عندما
وصلوا إلى الموقع، بدأوا في إعداد معداتهم والتخطيط للصيد. ولكن أثناء إعدادهم للصيد،
اكتشفوا أنهم نسيوا أهم جزء من معداتهم، وهو الرصاص
!

 

عندما
أدركوا الخطأ الذي ارتكبوه، بدأوا في البحث عن الحلول. فاقترح عنتر أن يستخدموا الحصى
بدلاً من الرصاص. وافق الجميع على هذا الحل وقرروا البحث عن حصى مناسبة للاستخدام في
الصيد
.

 

بعد
البحث لفترة من الوقت، وجدوا بعض الحصى المناسبة وبدأوا في استخدامها. ولكن، بعد بضع
دقائق فقط، لاحظوا شيئًا غريبًا، حيث لم تكن الحصى تؤدي الغرض المطلوب وتفتقد الدقة
والقوة اللازمة
.

 

أصبحوا
في حيرة من أمرهم ولا يعرفون ماذا يفعلون، لكنهم لم يفقدوا الأمل وقرروا الاستمرار
في البحث عن الحلول. وفجأة، اقترح أبو صهيب أن يستخدموا الخبز بدلاً من الحصى
!

 

وبعد
بعض التردد، قرروا تجربة هذا الحل الغريب. فأخذوا بعض الخبز وقاموا بتشكيله ليبدو وكأنه
الرصاص. وللمفاجأة، عندما قاموا بإطلاق النار، وجدوا أنه يعمل بشكل أفضل مما كانوا
يتوقعون. فقد استطاعوا إصابة فرائسهم بدقة وبقوة كبيرة
.

 

لقد
كانت هذه الرحلة مغامرة لا تنسى ومليئة بالتحديات والحلول الإبداعية. وتعلموا أنه في
بعض الأحيان، يمكن أن تكون الأفكار الغريبة هي التي تحقق النجاح وتفاجئنا بالنتائج
الرائعة
.

 

وبهذا،
انتهت مغامرات عنتر وأبو صهيب في رحلة الصيد، وعادوا إلى منازلهم بفريسة جيدة وبخبر
جديد ليرووه لأصدقائهم وأسرهم، وهم يفتخرون بالحل الذي وجدوه في النهاية
.

قصه الزيارة
المفاجئة | 
قصص قصيرة مكتوبة

 القصه الثانيه | قصة قصيرة

كان يومًا
جميلًا ومشرقًا في حي المدينة، وكانت الأسرة تتناول وجبة الغداء على الطاولة.
وفجأة، تلقى الأب اتصالًا هاتفيًا مفاجئًا من شقيقه الذي يعيش في بلدة بعيدة،
يخبره فيه بأنه سيأتي لزيارته في غضون ساعات قليلة. وبينما كان الأب سعيدًا جدًا
لرؤية شقيقه، لم يكن يدري كيف يجب عليه إخبار أسرته بذلك.

 

فكر الأب في
العديد من الأفكار المختلفة، ولكنها جميعها فشلت في النهاية. وفي النهاية، قرر
الأب أن يخبئ شقيقه في الغرفة الخلفية للمنزل، ولن يخبر أحدًا بالزيارة المفاجئة
حتى يتمكن من تجهيز الأسرة لاستقبال شقيقه بشكل لائق.

 

وعندما وصل
شقيق الأب إلى المنزل، خبأه الأب في الغرفة الخلفية واستمر في إخفاء الأمر عن
الأسرة. وفي اليوم التالي، تفاجأت الأسرة عندما رأوا شقيق الأب جالسًا على
الأريكة، وكان الأمر مفاجئًا للجميع. وسألهم شقيق الأب: “لماذا أنتم مفاجئون؟
أخبركم أخوكم المفضل بالأمس!”

 

ومن ثم، فجأة
انتبه الأب إلى الخطأ الفادح الذي ارتكبه، وانفجر الجميع في الضحك، وتذكر الأسرة
هذه القصة المضحكة حتى اليوم. النهاية.

 

قصه مغامرات
أحمد والبطة الطائرة 

القصه الثاالث | قصة قصيرة

كان أحمد
صبيًا مغامرًا وشجاعًا، وكان يحلم بالقيام بمغامرات كبيرة. ولكن ذلك لم يحدث حتى
التقى بالبطة الطائرة.

 

كانت البطة
الطائرة بطة غريبة، لأنها كانت تستطيع الطيران. وكانت تسكن في بحيرة بالقرب من
منزل أحمد، الذي كان يحلم بالقيام بمغامرة كبيرة.

 

في يوم من
الأيام، اقترحت البطة الطائرة على أحمد أن ينطلقا في مغامرة معًا. وقالت البطة
الطائرة: “أحمد، هل تريد الذهاب في مغامرة جديدة ومثيرة؟”

 

فرح أحمد
كثيرًا عند سماع هذا الاقتراح، ووافق على الفور. وأخذ الاثنان يتحدثان حول خطتهما،
حتى ينتهي الليل.

 

في الصباح التالي،
التقى أحمد بالبطة الطائرة واستعدوا للإقلاع. وتحلّقت البطة الطائرة حول أحمد،
وصعد إلى ظهرها. وبدأت البطة الطائرة في الطيران بسرعة، وهي تحمل أحمد على ظهرها.

 

كانت المغامرة
مثيرة بالفعل. وتحلّق البطة الطائرة بين الأشجار، والبنايات، والأشياء الأخرى التي
لا يمكن لأي طائر آخر الطيران بينها. وكان أحمد يستمتع بكل لحظة من المغامرة، ولكن
في نفس الوقت، كان يشعر بالخوف الشديد.

 

ولكن للأسف،
بينما كانوا يطيران على ارتفاع عالٍ، فوجئ أحمد بأن البطة الطائرة قد بدأت تخفض
بسرعة. وعلى الرغم من كل محاولاته، لم يستطع أحمد الحفاظ على توازنه، وسقط من ظهر
البطة الطائرة!

 

لحسن الحظ،
كان أحمد يحمل مظلة، ونجح في فتحها والهبوط بأمان على الأرض. ولكن البطة الطائرة
كانت قد توقفت بالقرب منه، حزينة لفشلها في الحفاظ على أحمد بأمان.

 

عندما تعافى
أحمد، سأل البطة الطائرة عن سبب سقوطها بشكل مفاجئ. وقالت البطة الطائرة:
“للأسف، كان لديّ بعض المشاكل في جناحي، ولم أكن قادرة على الطيران بسرعتي
العادية.”

 

ثم أخبرت أحمد
البطة الطائرة بأنها لا يمكنها الطيران إذا كانت هناك مشاكل في جناحيها، وعليهما
أن يجدا حلاً لهذه المشكلة قبل القيام بأية مغامرات أخرى.

 

بدأ أحمد
والبطة الطائرة في البحث عن حل لمشكلة جناحي البطة، وأخيرًا وجدوا حلًا. وتم تصليح
جناح البطة الطائرة، وعادت إلى الطيران مرة أخرى.

 

ومنذ ذلك
الحين، قام أحمد والبطة الطائرة بالعديد من المغامرات المثيرة والرائعة، وكانت
البطة الطائرة تطير بهما بسرعة على ارتفاعات عالية وبين الأشياء الصعبة، وكان أحمد
يشعر بالفخر لأنه يشارك في هذه المغامرات الرائعة مع صديقه الجديد، البطة الطائرة.
وكانت هذه القصة تذكره دائمًا بأن المغامرات تحتاج إلى الشجاعة والصداقة والتعاون.
النهاية.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا